30 أبريل، 2024

بعد تغيير رئاسة ادارتها، بدأت بوادر الأزمة المالية التي تمر منها القناة الثانية، تظهر على شبكة برامجها التي ستعرف تقلصا من حيث الانتاجات، إذ تعمل على تجاوز مشاكلها المادية من خلالها استغناءها على مجموعة من البرامج.

وهي خطوة من شأنها أن تؤثر على برامج “دوزيم” التي تشق طريقها للتخلي عن مجموعة من الانتاجات في خطوة منها لتقليص الميزانية التي تنفق  عليهم وذلك من خلال الحسم في مصير العديد من البرامج التي لم تنل استحسان المشاهدين، فيما ستحتفظ القناة بالانتاجات الأكثر متابعة وإقبالا من طرف المغاربة على رأسها المسلسلات التركية المدبلجة.

يشار إلى أن القناة الثانية  فرضت على مشاهديها خارج أرض الوطن بالأداء عبر الاشتراك مقابل الحصول على خدماتها؛ وذلك في إطار الأزمة المالية التي تعيشها القناة الثانية.