الشاب صاحب فضيحة الكانيطة الذي تم اعتقاله يوم أمس الأحد بتهمة التبليغ عن جناية يعلم بعدم بحدوثها، ينحدر من منطقة سيدي الطيبي و هو من مواليد 1989.
و يدعى الشاب الذي كشف في رواية ثانية للمصالح الأمنية بالمهدية أنه لم يتعرض لعملية اغتصاب و هو من كان وراء إدخال قنينة غازية ”كانيط فانتا” في دبره ( يدعى) ” محمد.س” .
و أفادت مصادرنا،أن الشاب و بعد تسريب الفيديو و أصبحت الواقعة قضية لدى الرأي العام،اعترف بأنه لم يتعرض لأي اعتداء كما كشف سابقا في شكاية وضعها لدى المصالح الأمنية بالقنيطرة .