بعد تناقل العديد من سكان بوزنيقة وابن سليمان مجموعة من الصور المقتطفة من الأشرطة الجنسية، تظهر فيها ابنة مسؤول دركي في أوضاع جنسية عبر هواتفهم الذكية، ما ساهم في انتشارها بشكل سريع، عبر تقنيتي “بلوتوت” و”واتساب” أدى إلى وصولها إلى مصالح الأمن والدرك بالمدينتين. وتتضمن الصور لقطات للشابة، البالغة من العمر 23 سنة، في أوضاع جنسية مختلفة.
وزادت مصادر «الصباح» أن المسؤول الدركي صدم جراء تصرف ابنته، الطالبة بأحد معاهد بوزنيقة، خصوصا بعدما تيقن من فعلتها، من خلال تفاصيل مطبخ منزله، الذي ظهر بوضوح في الأشرطة، التي أظهرت إحدى لقطاتها الفتاة، على طريقة أفلام البورنو الاحترافية. وكشفت مصادر أن الأشرطة سربت من بطاقة الذاكرة الخاصة بهاتف الفتاة، وتجهل، إلى حدود الآن، الطريقة التي سربت بها، والجهة التي تقف وراء ذلك.