23 أبريل، 2024

بعدما أعلن القضاء السويسري الأسبوع الماضي عن فتح تحقيق مع كل من القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جرمان الفرنسي وكذلك الرئيس التنفيذي لمجموعة ”بي إن سبورت” القطرية، ومع الأمين العام السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم الفرنسي “جيروم فالك”، على خلفية فساد في عمليات منح حقوق مونديالي 2026 و2030.

وأكدت بعض المصادر الصحفية أن الرئيس التنفيذي لـ”بي ان سبورت” ناصر الخليفي قد هرب إلى قطر لتجنب أي اعتقال له في حال صدور مذكرة توقيف ضده من قبل القضاء السويسري.

وحتى أن بعض الصحافيين القريبين من “بي ان سبورت” كشفوا فعلا مغادرة ناصر الخليفي للتراب الفرنسي نحو الدوحة و لن يعود إليها إلا بعد أن تهدأ العاصفة لتجنب اعتقاله.