تركت الأستاذة التي أقدمت على الانتحار بمدينة الدار البيضاء وراءها ابن بالتبني في الثامنة من عمره.
وحسب بعض المصادر المقربة من العائلة، فإن السبب الذي جعلها تنتحر هو بعض المشاكل الأسرية التي كانت تعيشها الاتساذة الراحلة.
و كشفت ذات المصادر، أن الأستاذة كانت على خلاف مع والدتها و إخوتها بعدما باعت نصيبها في الإرث الأمر الذي رفضته عائلتها و قاطعوها لتدخل في أزمة نفسية عجلت بإقدامها على الانتحار.