24 أبريل، 2024

حالة من الرعب و استنفار أمني كبير تعيشه عمالة إنزكان، و ذلك بعد تسجيل خمس عمليات قتل بدم بارد، ذهب ضحيتها مشردين.

و حسب مصادر الجريدة، فإن القاتل يعمد على تهشيم رؤوس ضحاياه، قبل أن يختفي دون أن ينرك خلفه إي أثر.

الجرائم التي يعمد السفاح على تنفيذها ليلا، جعلت جل المصالح الأمنية من أمن و درك ملكي، تشتغل بتنسيق تام و مسابقة الزمن من أجل توقيف الجاني.

و في نفس السياق أفادت مصادر إعلامية محلية، أن اجتماع عاجلا انعقد اليوم الأربعاء، جمع  مصالح الأمن والدرك بعمالة انزكان أيت ملول، لبحث السبل الكفيلة و الفرضيات الممكنة من أجل توقيف هذا المجرم عند حده، قبل أن يرتفع عدد ضحاياه.