25 أبريل، 2024

يبدو أن قضية الشيخ محمد الفيزازي و زوجته حنان زعبول قد اتخدت فعلا منحى آخر، وستعرف ايضا تطورات جديدة و مثيرة في الأيام المقبلة، إذ خرج الرياضي المهدي زعبول شقيق حنان، بتدوينة على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، كشف فيها عن القصة الكاملة للقضية.

وجاء في تدوينة المهدي زعبول ” السلام عليكم اخوتي.. اعتذر عن الغياب بسبب العمل و الظروف
غدا ان شاء الله اتكلم عن اختي حنان وراجلها.. ماكنتش باغي نتكلم عن هاذ الموضوع و الله و حاولت باش ندخل بالخيط البيظ بينهما و لكن الشيخ تمادى كثيرا الله يسمح ليه”

واضاف ذات المتحدث :”حنان اختي اختك ابنتك و ممكن يوقع هاد الشي لي وقع ليها لأي بنت مغربية ختي ختك بنتي او بنتك.. السيدة هاذي اللي في الصورة الا قلت ليكم فقط شوية من اللي داز عليها و الله حتا تبكو من زواج في سن مبكّر و سحر و توكال و طلاق…و انا عبدو ربه اللي تكفلت بيها و ربي شاهذ علي مباشرة من بعد بطولة المغرب قطعت كلشي تمرين اكل كل شيئ باش ندور بيها عند الفقهاء و الرقاة حتى ولات شوية الحمد لله لكن تسبب ليها في الطلاق و هذا هو نقطة التحول عندها اصبحت تفكر في الانتحار و رجع ليها هداك السحر رمضان كله بذون اكل و لا نوم دائما معها و قسم انني ابكي عليها كل مرة ملي يشدها الجن و يبدا يتكلم بصوتها و الحمد لله بقينا حتى رجعات تاني شوية رجع انا لكازا للعمل و التمرين صيفطات لي ميساجات قالت لي باللي شي شيخ ما شيخ طلب منها الزواج قلت ليها ما عندك ما ديري بيه ما يصبحش ليك انتي مزال مريضة ارتاحي وانا نصرف عليك مشيت للجزائر نشارك في بطولة البحر الابيض و افريقيا حتا قالي خويا راه السيد جا يتكامل معها قلت صافي الله يسر…………. غدا نكمل في فيديو ان شاء الله مع 22:00″
و اكمل تدوينته :” فقط بغيت نسول الشيخ او الفم الذي ينطق بالعاهرة واش هاد السيدة جبتيها من بار جبتيها كاباري…باش تقول عليها هاد الكلام يا القدوة ديالنا يا شيخنا…انا تزوجت اوروبية التدخين و الخمر عندهم شيئ عادي في ثقافتهم و فيا حتى انا ما نمشي و نبدى نعيق و انشرب و انكمي معاهم…لكن مشيت طبقت السنة و الكتاب و حكمت نفسي و لنصلي قدامهم و ما ندير الحاجة الخيبة و الان اقسم بالله الذي لا اله الا سواه زوجتي قطعت كلشي و اصبحت تصلي معي.”

وختم ب” وأخيرا شكرا لكل من سبني و عيرني و طعن في الكرامة ديالي حسبي الله و نعمة الوكيل..و شكرا للناس إليّ ذخلوني و جبدونا في القضية و لاحو تصاوري الله ياخد فيهم الحق اخوها الرياضي…ما دويتو علي حتى ملي جبت 2 مداليات من الجزائر ولا عزيز عليك تضحكو على عباد الله…الحمد لله و القوة بالله ، والعون منه ، والأمان معه ، وكل مخاوف الدنيا لا تساوي شيئاً عند التوكل عليه.”