29 مارس، 2024

عرفت مدينة خنيفرة، صباح يوم السبت الماضي، حالة انتحار جديدة لطفلة، ، يرجح أن سببها صدمة عاطفية.

وتركت الطفلة البالغة من العمر 15 سنة فقط، رسالة غير مفهومة، حيث توسط قلب مكسور رسالة الوداع التي تركتها حيث تنام، ما زاد من ترجيح فرضية تسبب صدمة عاطفية في إقدامها على الأنتحار.

وفور العثور على الطفلة ميتة، حاولت أسرتها استدعاء الاسعاف، إلا أن الآوان قد فات قبل حضور الاسعاف والشرطة العلمية لعين المكان، حيث تم تطويق المكان، فيما سلمت الأسرة « رسالة الوداع »، والتي من شأنها أن تفك شيفرة الحادث الذي أودى بحياة طفلة في عمر الزهور.

وقد فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة للبحث في حيثيات الحادث، فيما لا يزال سكان حي المسيرة تحت وقع الصدمة