19 أبريل، 2024

الخبر الصاعقة الذي ورد الآن.. ما أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية هذا الصباح لايخطر على البال

رفعت حدة التوتر العسكري على الحدود بين المغرب والجزائر، من استنفار المملكة حيث تم استدعاء ألاف الجنود  وعدد من عناصر الدرك الحربي للثكنات العسكرية التابعة للدرك الملكي بعدد من التقاطر الرئيسية.

 وأفادت “جريدة الصباح ” أن مقرات الدرك الحربي على مستوى القيادات الجهوية تحولت الى خلايا نحل لا ستقبال عدد من جنود الإحتياط وجنود الذين خبروا حرب الصحراء مابين 1984و 1991، والمستفيدين من المغادرة الطوعية لتفقد أوضاعهم وتحسين مقرات سكنهم وأرقام هواتفهم.

وتضيف الصحيفة ذاتها أن اتصالات مكثفة جرت لاستدعاء الجنود لتفقد أوضاعهم الصحية وتدوين معطياتهم وعناوينهم.

وعتبر الصحيفة حسب مصادرها أن الإجراء يأتي للاستدعداد لأي طارئ عقب الاستفزازات التي يقوم بها.

[su_youtube url=”https://www.youtube.com/watch?v=BDacY7brw0g”]